على الرغم من تمركز قوات الشرطة الفرنسية بتعداد يبلغ 45 ألف رجل في قلب الحدث، مزودين بتجهيزاتهم وعتادهم الكامل إلا أن المواجهات وأعمال العنف والشغب لم تتوقف في الأحياء الشعبية، مما كبد الأملاك الخاصة والعامة خسائر مادية فادحة، حيث أسفرت هذه الأعمال عن حرق المئات من المباني و أكثر من 1300 سيارة، إلى جانب تسجيل ما يزيد عن 2500 حريق في الطرق العامة، وتعرض المراكز الأمنية لهجمات مستهدفة، ما تسبب في إصابة العديد من أفراد الأمن الفرنسي بجروح بليغة، وتم احتجاز أكثر من 1000 شخص وفقًا لبعض المصادر الفرنسية.
تطورات مقتل الشاب الجزائري نائل
على مدى أربعة أيام متتالية، اجتاحت موجة غضب هائلة الجالية الجزائرية بفرنسا، ولم تقتصر على ذلك بل حظيت أيضًا بتأييد من بعض الجاليات الأخرى، وجاء نتيجة لحادثة قتل متعمدة نفّذها شرطي فرنسي يوم الثلاثاء الماضي في حق شاب صغير من أصول جزائرية يدعى نائل مرزوق، وتجلى التعبير عن هذا الغضب في مواجهات عنيفة مع قوات الأمن الفرنسية، حيث شهدت العديد من المدن الفرنسية، بما في ذلك العاصمة باريس، حرقًا جماعيًا للممتلكات والمركبات.
على الرغم من تمركز قوات الشرطة الفرنسية بتعداد يبلغ 45 ألف رجل في قلب الحدث، مزودين بتجهيزاتهم وعتادهم الكامل إلا أن المواجهات وأعمال العنف والشغب لم تتوقف في الأحياء الشعبية، مما كبد الأملاك الخاصة والعامة خسائر مادية فادحة، حيث أسفرت هذه الأعمال عن حرق المئات من المباني و أكثر من 1300 سيارة، إلى جانب تسجيل ما يزيد عن 2500 حريق في الطرق العامة، وتعرض المراكز الأمنية لهجمات مستهدفة، ما تسبب في إصابة العديد من أفراد الأمن الفرنسي بجروح بليغة، وتم احتجاز أكثر من 1000 شخص وفقًا لبعض المصادر الفرنسية.
على الرغم من تمركز قوات الشرطة الفرنسية بتعداد يبلغ 45 ألف رجل في قلب الحدث، مزودين بتجهيزاتهم وعتادهم الكامل إلا أن المواجهات وأعمال العنف والشغب لم تتوقف في الأحياء الشعبية، مما كبد الأملاك الخاصة والعامة خسائر مادية فادحة، حيث أسفرت هذه الأعمال عن حرق المئات من المباني و أكثر من 1300 سيارة، إلى جانب تسجيل ما يزيد عن 2500 حريق في الطرق العامة، وتعرض المراكز الأمنية لهجمات مستهدفة، ما تسبب في إصابة العديد من أفراد الأمن الفرنسي بجروح بليغة، وتم احتجاز أكثر من 1000 شخص وفقًا لبعض المصادر الفرنسية.
تعليقات